دخلت عشر ذو الحجة التي شهد الرسول -صلى الله عليه وسلم- بأنها خير أيام الدنيا، فاجتهدوا بالطاعات، واستثمروها بالصيام وتلاوة القرآن ولاتنسوا الدعاء لأمتنا.
..
كيف حال استعداداتكم للعيد؟
هل جهزتم خطة لتسعدوا بها من حولكم؟
حقيقة ينتابني حزن حين يحين عيد المسيح “الكريسمس” وأرى كيف تتزين بلدانهم ويتبادلون الهدايا ويصبح ذلك اليوم أشبه بالحلم! بينما البعض لاتختلف أيام عيده عن باقي أيام السنة، ولولا صلاة العيد لما أحس بطعم العيد أصلًا.
فلم لايكون عيدنا زاهيًا؟ الكثير يشتكي بأن ليس لديهم عيد، هذه فرصتك لتبدأ بسن سنة حسنة بالاحتفال وتوزيع الهدايا.
لاتنتظر من أحد أن يبادر، كن أنت المبادر بإدخال الفرح والسرور على قلوب الأحبة.
–
الاحتفال بالعيد من تعظيم شعائر الله {ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب}
فلنحتسب الأجر ولنعد لمناسبة العيد مايجعل أحبابنا الصغار والكبار والخدم ينتظرونه.
إليكم بعض الأفكار البسيطة التي طبقتها في عيد الفطر الماضي:
.
.
عيديات بشكل الحلوى
.
.
.
.
.